آخر المواضيع
recent

أسرار السعادة ( السرّ 21 إلى السرّ 40 )




السرّ الواحد والعشرون: لا تكن مفرطا في الوقاية 
بيّنت الدراسات عن آلاف الآباء وجود سلبيات مصاحبة للإفراط في الوقاية بما في ذك الزّمن المتزايد في العيش في القلق والكبت. وبإيجاز .. فإنّ كونك مفرطا في الوقاية لا يقدّم حياة ذات رضا أو قناعة أفضل ..

السرّ الثاني والعشرون: انتبه .. فقط تحصل على ما تريد 
غالبا ما نغفل أن نجلس ونفكّر من أين بدأنا وأين وصلنا الآن .. فالميول البشرية هي الرغبة في المزيد دائما . وثمّة مقاربة أفضل هي أن تتذكّر من أين بدأت وأن تقدّر ما أنجزته. وفي دراسة إن ما يقارب النصف من الاحترافيين ذوي التعليم العالي غير مقتنعين، حتى عندما حقّقوا أهدافهم المعلنة ، لأنهم لم يدركوا إنجازاتهم، وبدلا من ذلك فقد خلقوا صورة سلبية غير معقولة عن أنفسهم ..

السرّ الثالث والعشرون: لا تدع معتقداتك الدينية تضعُف
للدّين تأثير على القناعة في الحياة فبصرف النّظر عن الدّيانة التي يعتنقها الإنسان، فإنّ الذين يمتلكون معتقدات روحية قانعون بحياتهم ، في حين أن من تنقصهم المعتقدات الروحية غير قانعين 

السرّ الرّابع والعشرون: افعل ما تقول أنّك ستفعله 
لا شيء يقتل التقدّم ويميت الإحساس أكثر من الشخص الذي يتكلّم ولا يتبع ذلك بالعمل. ويعد من الحيوي في حياتك أن تبقى مركّزا وملتزما بما تقول إنك ستفعله 
إن ما يسهم في نجاح العلاقات هو الالتزام الكبير بمتابعة التغيرات التي يتفق عليها الظرفان وهؤلاء يتمتعون بنسبة 23% من السعادة أكثر من غيرهم ممن لا يتمتعون بالمصداقية 

السرّ الخامس والعشرون: لا تكن عدوانيا مع أصدقائك وأسرتك 
حتة وإن كنت على حقّ فلن تكسب شيئا من مخاصمتك لمن تحبّ. وعليك أن تتذكّر أن هؤلاء الأشخاص أهم بكثير من القضية التي تتحدّث عنها. إنّ النقد الذي يسود العلاقات يقلّل من السّعادة بنسبة الثّلث

السرّ السادس والعشرون: تأسيس فريق رياضيّ محلّي
معايشة الانتصارات والخسارة لفريق اللعاب الرّياضية المحبّبة يُساعدك على الشّعور بأنّك جزء من الكجتمع، ويُظهر مقدار ما تشترك فيه وتتقاسمه مع جيرانك ... وهو ذو آثار إيجابية بتوفير اهتمام مشترك مع الآخرين في المجتمع ويزيد من السّعادة بنسبة 4% 

السرّ السابع والعشرون: لا تخلط بين الممتلكات الشخصية و النجاح 
أنت لست شخصا أفضل ولا أسوأ بسبب نوعية السيارة التي تقودها وحجم منزلك أو حجم أموالك. عليك أن تتذكّر المهم فعلا في حياتك، والموارد المادية أقل أهمية تسع مرات من السعادة الناجمة عن توافر الموارد الإنسانية مثل الأصدقاء والأسرة

السرّ الثامن والعشرون: كلّ علاقة تختلف عن الأخرى 
للإنسان القدرة على خلق السعادة من العلاقة المتوفر لديه وهو ليس بحاجة لأن تكون جميع علاقاته مطابقة للصورة المثالية 

السرّ التّاسع والعشرون: لا تفكّر وفقا لمبدأ " ماذا لو" ..
فكّر في كيفيّة التحسّن في المستقبل ولكن لا تجعل تفكيرك الحالي حول إمكان تغييرك للماضي 

السرّ الثلاثون: تطـوّع ..
هناك فرص لا تنتهي لمشاركتك التطوّعية في أي مجال، وأي شيء يمكن أن تفعله لن يساعد العالم فقط بل سيساعد أنت أيضا.. التطوع يساهم في السعادة وإيجاد إحساس متزايد بالهدف في الحياة 

السرّ الواحد والثلاثون:قد تؤذيك أهدافك إن لم تستطع تحقيقها ..
إذا كانت أهداف الإنسان غر منسجمة مع قدراته فإن هذه الأهداف ستساهم في خيبة الأمل وعدم التوافق، وستضاعف احتمالات عدم القناعة والرضا

السرّ الثاني والثلاثون: مارس الرّياضة .. 
النشاط الجسدي والتمرينات تزيد من الثقة بالنفس التي بدورها تعزّز تقويم الذّات.
والانتظام بالتمرينات - ومنها المشي السريع - تزيد السّعادة مباشرة ويمكن أن تساهم بشكل بارز في تحسين صورة الذات 

السرّ الثالث والثلاثون: أشياء صغيرة ذات معانٍ كبيرة ..
أشياء صغيرة .. نغمة صوتك ، الكلمات التي تستعملها في الأحداث العادية تقول الكثير .. إنّ الأزواج الذين يظهرون حساسية في التواصل، الذين يميّزون قوة التغيّرات الغامضة في السّلوك، يقيّمون رضاهم وقناعاتهم بنسبة 17 % أعلى من أولئك الذين لا يميزون قوة التغيّرات الغامضة 

السرّ الرّابع والثلاثون: ليس المهم ما الذي حصل، بل المهم هو: كيف تفكّر بالذي حصل ؟ ..
ليس هناك طريقة موضوعية لإفادتك عما إذا كنت تعيش حياة جيدة، أو يوما سعيدا، أو ساعة سعيدة .. إنّ حياتك نجاح مبني فقط على حكمك أنت بالذات 

السرّ الخامس والثلاثون: طوّر اهتمامات مشتركة مع من تحبّ
الاهتمامات المشتركة يمكن أن تجعل حياتك بالقرب من أسرتك وأصدقائك أكثر متعة، فهي تسمح لك أن ترى أنّ هذه الارتباطات أكثر عمقا من مجرّد كونها ظروفا 

السرّ السّادس والثلاثون: اضحـــك 
السّعادة تتعلّق بالمرح .. إن القدرة على الضّحك سواء في الحياة ذاتها أو بسبب فكاهة جيدة هي مصدرالقناعة الحياتية ، وأولئك الذين يستمتعون بالفكاهة السّاذجة يحتمل ان يشعروا بالسّعادة بمقدار الثلث أكثر من غيرهم

السرّ السّابع والثلاثون : لا تجعل حياتك كلها متوقّفة على عامل واحد 
حياتك تتألف من عدة أوجه مختلفة ، لا تركّز كثيرا على جانب واحد من حياتك، حيث لا تستطيع أن تشعر بالسّعادة إذا لم يستقر هذا الجانب تحديدا ..وقد يصبح هذا الأمر محور تفكيرك، ويميت استمتاعك بأي شيء آخر 

السرّ الثّامن والثلاثون:  شارك الآخرين في شؤونك 
لا تحبس مشاعرك وفِكرك و آمالك داخل نفسك، تقاسمها مع أصدقائك وأفراد أسرتك. 
الأفراد المنفتحين إجتماعيا يقيّمون قناعتهم الإجمالية في الحياة بنسبة أعلى من غيرهم بمقدار24% 

السرّ التّاسع والثلاثون: أن تكون مشغولا خير لك من أن تشعر بالملل 
الشعور بأن لدينا الكثير لنعمله يجلب السّعادة أكثر بكثير من الشّعور بأنه لا يوجد لدينا ما نفعله

السرّ الأربعون: القناعة نسبية
سعادتك نسبية وفقا لنطاق اصطنعته أنت بنفسك. فإذا قست رضاك الآن فورا بلحظتين أو ثلاث لحظات رائعة مرت في حياتك، فإنك على الغالب ستكون غير سعيد، لأنّ هذه اللحظات السعيدة لا يمكن أن تتكرّر. وإذا قمت بمقارنة رضاك هذا اليوم مع أيام صعبة واجهتها ، فإن هناك كل الموجبات التي تدعوك لتقدير هذه اللحظة 
يتبـع


Unknown

Unknown

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.